سؤال ما المانع في الدول العربية ان تقوم شركة او تنشأ شركة ما تدخل مجال صناعة السيارات مثل الصين هناك شركات ليست قديمة نوعا ما استثمرت و نرى مبيعاتها جيدة و في العالم العربي هناك قدرات اي هناك ناس ذهبت الى اوروبا و كانت ناجحة بعملها
سؤال
سجل الآن
أهلا بك في عائلة عرب جي تي ، يرجى تسجيل حسابك في الأسفل
إجابات ( 6 )
لا يوجد مانع
ولكن لا احد فكر بالموضوع من اصحاب المصانع ورؤوس الاموال
بالاضافة انه عمل شركة سيارات بده اموال ضخمة جدا وليس موضوع سهل وبده خبرات عالية
معك حق القدرات أو الكفائات العربية موجودة، وأصحاب رؤوس الأموال الكبيرة موجودون أيضًا لكنهم يفضلون الاستثمار في مجالات قليلة المخاطرة وسريعة تحقيق المكاسب، أن تقوم بعمل أول علامة عربية لإنتاج السيارات هو إستثمار عالي المخاطرة ويحتاح لنفس طويل، إذا كان هناك رائد أعمال أو مجموعة رواد سيقومون بذلك فمن المؤكد أنه سيكون لديهم حماس وشغف لكي يكون العرب من المنافسين في هذا المجال لكي يتغاضوا عن سلبيات هكذا استثمار ويمضوا في التحدي.
الكفئات المحلية أيضًا يمكنها أن تكون جزءًا فعليًا من الحل، فليس بالضرورة أن ينتظروا مستثمرين ليبدؤا في هكذا مشروع ويقوموا بتوظيفهم، يمكنهم العمل ضمن فريق فيما بينهم لتصميم وهندسة مشروع لسيارة معينة على الحاسوب مع خطة انتاجية… ثم القيام بالتسويق الإعلامي لمشروعهم وأنهم يبحثون عن مستثمرين لأجل إنتاج النماذج الأولية ومن ثم التدرج في الإنتاج الفعلي.
لانه لازم يكون في مستثمرين عمالقة يفكرو بها الشي و مافي بنية تحتية قوية في اغلب الدول و للاسف القدرات المالية في الوطن العربية سيئة و ما في دعم لمثل هاي المشاريع من قبل اغلب الحكومات العربية
لان صناعة السيارات بدأت منذ اكثر من مئة سنة وتعتمد على التجربة والفشل والخبرات والسمعة واكيد المادة لان صناعة السيارات مخاطره كبيره حتى للشركات العملاقة تعتبر مثل الرهان يصيب او يخيب يعني تخيل تراكم خبرات لشركة مثل فولفو السويدي لم تستطع مجارات المنافسة فتم بيعها الى الصين كذلك الجاكوار واللاند روفر اصبحت مملوكه للصين وصناعة السيارات تجاره سياسية بإمتياز الدول العظمى لاتسمح لشركة جديده بمشاركتها في السوق وراح يكون عليهه حصار غير معلن من الموردين مثال تركيا وروسيا دول قوية لكن لاتستطيع دخول هذه المجال من العمل وفي ايامنا هذه لاتستطيع شركة سيارات الاعتماد على نفسها او الاكتفاء الذاتي اذا صح التعبير لان قطع السياره ٨٠ ٪ تقريبا تأتي من شركات ثانية او من دول ثانية وحاليا حتى الموردين اصبح لديهم شروط لتورد الشركات بقطع تحتاجها مثلا شركة دايملار المالك للعلامة التجارية مرسيدس تنازل عن نسبة من الاسهم الى مستثمر صيني طبعا امام الاعلام كانت صفقة خيالية لدايملار لكن خلف الكواليس هي طريقة ابتزاز الكلام يطول لكن تأكد لن تسمح الدول العضمى الا اذا كانت لها حصة الاسد من التجاره
الامكانيات موجودة و كلشي موجود باقي بس والي هي اخر خطوة:…..
انهم بخاطروا عشان يتقدموا عشان الشركة تستمر
والقصة مو قصة عمر لان تسلا من 2013 و حاليا شركة تسلا اغنى شركة سيارات بالعالم و اكثر شركة مستثمرة مجال الاسهم
كل هذه قصة نجاح لان ايلون ماسك خاطر بفلوسه عشان يطور تسلا
و هيك هي اخر خطوة باقية عشان انسوي شركة
الشباب ارائهم حلوة وصحيحةوحابب ضيف شغلة على كلامهم حسب رأيي والواقع الي عايشين فيه ،
في مبدعين كثير بالوطن العربي وقادرين على مقارعة الاجانب ولكن ما في دعم بالوطن العربي ما في اهتمام ،، بقلك شغلة وبدون زعل ، طالما العرب والشعوب العربية مقتنعين انو الطالب الشاطر لازم يروح طب والطالب الحمار عالصناعة ف بعمرنا ما رح نتطور ولا نتقدم بالعكس كرمالنا للوراء للاسف ،، ما في دعم مادي من قبل الحكومات وما في استثمار للعقول الموجودة وما في دعم معنوي اساسا من قبل الوسط المحيط ( طبعا ليس الجميع في عالم متخضرة ومنفتحة) وطالما بالوطن العربي اي مشروع لازم المسؤولين يتدخلو فيه وياخذو النسبة العظمى من ارباحه ومن المشروع كله اساسا لا تتوقع تشوف شيء ، ف لهذا السبب العقول العربية تلجأ للسفر والهجرة لدول تحترمها وتضعها بمكانها المناسب والفعال ، وايضا يوجد اسباب ثانية ولكن ما منقدر نحكيها وأضن انها وصلت👍